The best Side of الاحتراق النفسي للأم
وعلى هذا النحو، يُعد اتباع نهج شامل، يتناول مختلف جوانب صحة الأم، أمرًا ضروريًا، ويشمل جوانب مثل التغذية، والرعاية الذاتية، والدعم الاجتماعي، والتوجيه المهني. ومن خلال تَبني هذا المنظور الشمولي، يُمكننا تزويد الأمهات بشكل أفضل بالأدوات والموارد اللازمة للتغلب على تعقيدات الحمل، وما بعد الولادة مع إعطاء الأولوية لسلامتهن العقلية والعاطفية.
إدارة الضغوط الأسرية للأم وعلاقتها بالشعور بالأمن الأسرى للأبناء
لذا، اقرأ بعض النكات، أو قل بعض النكات، أو شاهد شيئًا كوميديًّا، أو اخرج مع أصدقائك المضحكين. أو جرِّب يوغا الضحك.
لا يوجد مراحل محددة للإصابة بالاحتراق النفسي، ولكن التعرض للإجهاد والتعب والإرهاق يتسبب في الإصابة بالاكتئاب، إذا لم يستطيع الشخص التخلص من الاحتراق النفسي.
عندما تجد أن الاحتراق النفسي تغلغل إلى حياتك، والاستسلام مسيطر عليك يمكنك طرح بعض الاسئلة الهامة كـ :
تشمل الأدوات وکيفية استخدامها والتأکد من الکفاءة السيکومترية لها :
يمثل التعامل مع الأطفال الذين يواجهون مشكلات سلوكية أو احتياجات خاصة تحديًا كبيرًا لكثير من الآباء والأمهات.
وقد عرًف هذا الاحتراق على أنه فقدان الدافعية لدى الشخص تجاه عمله، لاسيما عندما لا يؤدى انخراطه الشديد في العمل إلى النتائج المتوقعة.
يعاني الأشخاص بالإرهاق والإحباط بكل الانشطة المتعلقة بالعمل، كما يبدأ بالسخرية من عمله وزملائه، فنجده ينأى نفسي عاطفي بشكل متكرر.
الإهمال الذاتي، وذلك لتخلي الآباء والأمهات عن العناية بأنفسهم وصحتهم من أجل تلبية احتياجات أطفالهم، مما يزيد من اضغط هنا تفاقم حالة الإرهاق ويجعل التعافي منها أصعب.
خلال فترة ما بعد الولادة، تحتاج النساء المُصابات بحالات صحية عقلية موجودة مسبقًا إلى رعاية ودعم متخصص لإدارة أعراضهن بشكل فعال، وللحد من مخاطر النتائج السلبية على الأم والطفل على حدٍ سواء.
ولا تحتاج إلى أن تضيع الكثير من الوقت أو التفكير في وسائل التخفيف من التوتر. إذا كان التوتر يفوق سيطرتك وتحتاج إلى تخفيف شدته بسرعة، فجرِّب إحدى هذه النصائح.
متلازمة الاحتراق النفسي أو الاحتراق الوظيفي كلاهما مترادفان لنفس النوع من الضغط الذي يتعرض له الشخص يومياً في العمل، ويصُاب بالإرهاق والإجهاد النفسي والبدني.
عندما تُعاني الأمهات من مستويات عالية من التوتر أو القلق أو الاكتئاب، فيمكن أن يعرقل ذلك الرابطة بين الأم والطفل، ويُعيق التواصل الفعال، كما يُعيق قدرة الطفل على تعلم تقنيات تنظيم الانفعالات العاطفية.